mercredi 13 juillet 2011

قرآن أبي قثم


بسم الله الرحمن الرحيم الرحيم
يسألونك عن النجاسة قل هي البول و الغائط و المني و الدم و المرأة المسلمة المتدينة
إن الذين يحادون العقل وآياته كبتوا كما كبت الذين من قبلهم و قد أنزلنا نظريات بينات و للبلهاء تخلف وخزي مبين. الله الذي لا قواد إلا هو له العهر كله و هو السفيه الكبير.هو الذي أخرج السفلة من جحورهم و جعل منهم الأئمة و جعلهم الوارثين.و وعدهم بماخور من غلمان ،أقتلوا ذات اليمين و الشمال و ادخلوها آمنين.اليوم نجزي الذين بأمرنا خرّبوا و نخسف المبدعين.الله خاطبة محمد من فوق سبع أرقعه إليه تشرئب الأطياز جميعا و هو رب الطيز العظيم . يأيتها الساجدات استحيين إنكن لتأتين شيئا نكرا. و تصوّرن أنفسكن و أنتن رافعات بأطيازكن
بين أترابكن و أهليكن،ألا بئسا للمخنفسات و ترحا لما يفعلن.و إن حقا عليكن أن تخنفسن فخنفسن لأزواجكن هم أحق من الله بأطيازكن ، و الله على كل طيز شهيد. و لله الأطياز جميعا و حيثما كنتم فولوا أطيازكم شطره إن الله يحب المكوّزين. إن الله وقحابه يخنفسون على الصعلوك محمد يأيها البلهاء خنفسوا عليه و سلموا تسليما. يأيها الذين ألحدوا حرمت عليكم مكة و المدينة و كربلاء تلكم أراض لا يؤمها إلا الجاهلون.
مثل الله في الأرض كمثل القذافي إذ قال لقومه سأزحف عليكم بالملايين شبر شبر دار دار
بيت بيت زنقة زنقة فرد فرد فأرسل العالَم عليه طيرا أبابيل ترميه بشهب من نار و تلك عاقبة الآلهة إن كنتم بالآلهة تؤمنون. إن القذافي كمثل الله إذا أراد أن يهلك قرية أمر كتائبه ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا و كذلك يفعل الله بالمتقين.  لم يكن الذين آمنوا من أهل قريش و الأنصار منافقين حتى تاتيهم الخطيئة.كذاب من الله يتلو عليهم أساطير مزورة،فيها بغضاء دفينة.و ما تصعلك الذين أوتوا النفاق إلا من بعدما جاءتهم الخطيئة ، و ما أمروا إلا ليخربوا الحضارات و ينشروا العداوات و يفنسوا على ربهم و رسوله و ذلك دين الخديعة . إن الذين آمنوا من أهل قريش و الأنصار في أسفل سافلين خالدين فيها أبدا أولئك هم شر الخليقة.
أفلا ينظرون إلى القدافي العظيم و ما فعل بآل عمر المختار ألم يمرغ عزتهم في التراب و أرسل عليهم صواريخ الغراد تخرب بيوتهم بالنهار و الليل فتركهم مشردين في الأصقاع .و   تلك الآيات نجريها للعقلاء. و ما يجحد آيات ربك إلا كل عاقل أوّأب.اكفروا بالله جميعا و ألحدوا و على العقل فليتوكل المجدون.و لا تكونوا كالسفهاء إذ على ربهم توكلوا فأتاهم التخلف و فشى فيهم البغي فهم يومئذ في الضنك يعمهون . ياأيها الذين آمنوا إّذا كوزتم فلا تكوزوا لغير الله إن الله يحب الأطياز جميعا.
هاذان حماران اصطحبا يحمل أحدهما على ظهره إسفنجا و يحمل
الثاني ملحا. كلما عاجا على النهر انسلّ حمارالملح و رمى بنفسه في الماء ليخرج منه نشوانا فرحا.فقال الذي يحمل إسفنجا لم لا أحذو حذو صاحبي إني لأراه حاذقا زنديقا.فلما غاص في النهر و سرى الماء بين جوانبه و همّ بالخروج ،لم يستطع للخروج سبيلا و لم يجد له طريقا.ألا قولوا للحمير إن أعظم التقليد مضرة و أن طريق الإبداع كان وعرا شاقا. و ما محمد إلا بهيمة قد خلت من قبله البهائم. أ فإن نهق أو صهل خررتم له ساجدين. كثر البرسيم في الأرض فزاغت الحمير و حنت ضلوعها للكرابيج.يا يعفور خذ الكتاب بقوة و لا تكنّ من الممترين وقل للحمير يغضوا من أصواتهم و يتقوا أممهم إن دمدمة الشعوب شيء عظيم.يأيها الحمير لا تتبعوا خطوات الرحمن إنه لكم عدو مبين،إنما يريد بكم الرحمن الخزي و أنتم في النهيق مفلحون. قل ادعوا الله أو ادعوا الصعلوك ،أيا ما تدعون فله الأسماء السوأى، و الله بما تعملون أجهل الجاهلين. هو الله الذي لا مخرب إلا هو، المغطِش، الطامس، الخادع، الناسف، المدمدم، المؤقت، المؤجل. المميت، المقبر، الخاسف، المهلك، المبيد، المستدِرج. الكائد، الباطش، المكشّط. المعطّل، المزوج، المحيط، المتربص، الكائد، الماكر،المتكبر، المهيمن المتجبر. سبحان االعقل عما يؤفكون.
هو الله القاهر القهار الغضبان الديكتاتور الإرهابي صاحب سدرة المنتهى، الجاهل فوق عبيده، الغيّ الغبي السادي الساهي الغافل. لا قواد لمحمد إلا هو و هو الدنيء الحقير.
هو الله الذي لا سافل إلا هو.المدعي ، اللعان، الشتام، المحتقِر. المزلزل، المبعثر، الكابت، المجلي، المعذب، المعاقب، الجائر. المُزيغُ، المغري، الفتان، المزيّن، الساطح المكوُّر.له الأسماء السوأى ، يلعنه من في السماوات و الأرض و هو الأطرش الكبير
أبو نبي الجاهلين

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire