lundi 4 mai 2009

شرقا و غربا


وحش بشري يغتصب فتاة في السابعة من عمرها أثناء حفلة عرس

غزة – واحةProTrader – CNN

كتبت الشروق الجزائرية: "أدانت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء بومرداس المتهم (ط.ب) بعقوبة السجن النافذ لمدة 7 سنوات بتهمة جناية الفعل المخل بالحياء على قاصر لا يتعدى سنها 7 سنوات باستعمال العنف." وأوضحت: "وقائع القضية حسب ما جاء في قرار الإحالة تعود إلى تاريخ 6 أغسطس/آب 2008 عندما كانت الضحية في عرس لأحد الجيران مع والدتها، فطلبت من هذه الأخيرة قضاء حاجاتها، فاتجهت إلى دورة المياه، حيث شاهدها المتهم (ط.ب) فتتبع خطواتها، فاستغل براءتها وتواجدها بالمكان وحدها فقام بمسكها من يدها وأخذها إلى الوادي المحاذي، ببلدية تيجلابين واهما إياها بأنه سيأخذها إلى المرحاض وعندما وصلا إلى عين المكان، قام بالاعتداء عليها جنسيا، ليتركها بعد فعلته هذه تبكي وفر هاربا إلى وجهة مجهولة."
وتابعت: "وعند عودتها إلى المنزل الذي كانت فيه رفقة والدتها، لمحها أحد الجيران وهي تبكي فأوصلها عند والدتها، أين أخبرتهما بأن شخصا اعتدى عليها بالعنف وضربها." وأضافت: "المتهم وأثناء مثوله أمام هيئة المحكمة أنكر كل التهم المنسوبة إليه، مؤكدا بأنه وبذات التاريخ كان هو الآخر بموكب العرس، حيث توقف لحظتها عند رؤيته للضحية تبكي، غير أن هذه الأخيرة أكدت على أنه هو من اغتصبها." وختمت: "النيابة العامة وأثناء تدخلاتها التمست تسليط عقوبة 15 سنة سجنا نافذا في حقه، وبعد المداولات القانونية أدانت هيئة المحكمة المتهم بعقوبة السجن النافذ لمدة سبع سنوات."





مفتي دبي يطلب تغليظ عقوبة "المتلصصين على النساء" لتشمل الجلد




– العربية نت

اعتبر كبير المفتين في دبي الدكتور أحمد الحداد أن "تزايد ظاهرة تصوير عورات النساء بكاميرا الهاتف المحمول ونشرها على الانترنت في دول عربية عدة"، يستدعي توقيع عقوبات مشددة على مرتكبها تصل للجلد، لتكون رادعة له ولغيره، ما يحد منها"، وفق فتوى حصلت عليها "العربية.نت" الاحد 3-5-2009. واشار الى ان "العقوبة نفسها يجب ان توقع على من يصور نساء غير محرمات له، مثل الزوجة او الاخت، اذا ما وزعها على الغير".

وعزا الحداد فتواه الى ان "الشرع دعا الى فقأ عين من ينظر لبيت قوم بغير إذنهم، وهذه عقوبة لمن ينظر بالعين التي لا تحفظ الصورة ولا تنقلها للغير، ما يعني ان عقوبة الصور التي تحفظ وتوزع لا بد ان تكون اكبر بكثير". وكانت الامارات ودول عربية عدة شهدت اخيرا تكرار جرائم تصوير "عورات" النساء بكاميرات صغيرة ومخفية، ما اثار ردود فعل غاضبة. وصدرت احكام بالحبس على مرتكبي هذه الوقائع، اقتصرت على فترات زمنية قصيرة، الأمر الذي أثار انتقادات في الشارع الاماراتي، لاعتباره هذه الأحكام "مخففة، واقل بكثير من حجم الجرم".

اشاعة الفاحشة

ورأى الحداد، في حديث لـ"العربية.نت"، أن "السجن لأشهر والغرامة والإبعاد لمن يتعمد تصوير مفاتن النساء هو عقوبة مخففة، ولا بد من تغليظها لتصل الى الجلد اوالسجن الشديد". واعتبر ان "تصوير النساء عمل مشين ولا يصدر عمن له قليل من المروءةـ كما يعتبر انتهاكا سافرا للآخرين، وهتكا للأعراض، وإشاعة للفحشاء، وهذه كلها محرمة في الإسلام وعند كافة عقلاء البشر". وتابع "فاعل ذلك يستوجب على فعلته عقوبة رادعة، تمنعه وتمنع غيره من تكرارها". واشار الى ان "وقائع تصوير النساء تترتب عليها أضرار كبيرة على الفرد والمجتمع، وإذا كان هتك العرض بسب أو قذف يستوجب العقاب فإن هتكه بصورة فاضحة، لا سيما لمواضع العفة من المرأة هو أكبر من ذلك وأعظم، لأنه هتك محسوس وقد ينتشر كانتشار النار في الهشيم.
فإذا لم يوجد العقاب الصارم، فإنه سيزداد ويستفحل مع انتشار الهواتف ذات الكاميرات الحديثة والانترنت، فلا تأمن النساء العفيفات على أنفسهن من مثل هؤلاء المتلصصين في أي محل كان". وكانت شرطة دبي ضبطت، قبل عدة اسابيع، مهندسا عربيا بمركز تسوق في الامارة، تبين انه وضع كاميرا صغيرة في سلة التسوق ليمررها قرب النساء لتصويرهن، ونجح في تصوير 4 لقطات فيديو و18 صورة. واحيل المتهم للمحاكمة التي قضت الثلاثاء 10-3-2009 بمصادرة الكاميرا وحبسه 4 اشهر، ثم إبعاده عن البلاد.





قميص شيطاني يوقف حفلة روك




غزة – واحةProTrader – ايلاف

أوقفت السلطات البحرينية عازفا سيرلنكياً بفرقة محلية للروك جراء ارتدائه قميصاً عليه صورة "شيطانية"،ما أسفر عن توقف حفل موسيقي كبير . وأفادت صحيفة "غالف دايلي نيوز" ان الحفل الذي كانت تحييه فرقة الروك "ذي ماشروم ماساكر" (مجزرة الفطر) البحرينية ،في "بالاس هوتيل" بالعاصمة المنامة توقف مباشرة بعدما أخذت الشرطة أحد أعضاء الفرقة .

وذكر شهود عيان أن عازف الغيتار السريلانكي أوقف بسبب قميصه الذي رسم عليه صورة شيطانية وعبارة "الله مشغول.. هل يمكنني المساعدة؟". وأوضحت السلطات ان الشرطة أفرجت عن العازف بعد أن نزعت عنه قميصه. يشار إلى ان العديد من فرق الروك الخليجية شاركت في الحفل الذي يحمل اسم "غضب حتى الحدود القصوى" الذي قال المروجون له انه يهدف للجمع بين عروض الروك والمنافسة من الفرق.

أبو قثم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire