mercredi 25 août 2010

أول عاهرة تهب نفسها للنبي


يروي العلامة برهان الدين الحلبي في سيرته ، باب تزويجه (ص)  خديجة بنت خوبلد ،عن أنس رضى الله عنه أن النبي (ص) كان عند أبي طالب فاستأذن أبا طالب في أن يتوجه إلى خديجة أي ولعله بعد أن طلبت منه (ص) الحضور إليها ؛ وذلك قبل أن يتزوجها ؛ فأذن له وبعث بعده جارية له يقال لها نبعة فقال:
 أنظري ما تقول له خديجة ؛
 فخرجت خلفه فلما جاء (ص) إلي خديجة أخذت بيده فضمتها إلى صدرها ونحرها (!!!) ثم قالت:
 بأبي أنت وأمي والله ما أفعل هذا الشيء (وأي شيء هذا الذي تأسفين له؟ أ ليس محمد قرين أبنائك؟؟) ولكني أرجو أن تكون أنت النبي الذي سيبعث  
(و من أين عرفت أن الله سيبعث نبيا، هل كان الله يتشاور معك؟، كيف ذاع سر الله بهذه الطريقة بين البشر؟؟ أ إلى هذا الحد كان رب محمد لا يستطيع التحكم في أسراره سبخانه و تعالى؟؟)
و تستطرد أم المؤمنين قائلة
فإن تكن هو فاعرف حقي ومنزلتي وادع الإله الذي سيبعثك لي ؛ فقال لها:
 والله لئن كنت أنا هو لقد اصطنعت عندي مالا أضيعه أبدا( و كيف ستضيعه و أنت أول مرة تذوقه؟؟)؛ و إن يكن غيري فإن الله الذي تصنعين هذا لأجله لا يضيعك أبدا.
( يا سلام !!!.يا سلام!!!!. لنعم الإله و لنعم  الألوهية. يا ناس إنكم لبنعمة ربكم تجحدون....أَ وَ يُكفَر بهكذا رب رحيم؟؟؟ أئنكم لتمترون ...البابلهم أهدنا هذه الصراط المستقيم)
فرجعت نبعة وأخبرت أبا طالب بذلك ؛
وكان تزويجه (ص) بعد مجيئه من الشام بشهرين أو خمسة عشر يوما وعمره إذ ذاك خمس وعشرون سنة
 فيظهر منه أن مفعول الدعوة كان مثيرا جدا، ما حدا بأم هالة ألا تنتظر أكثر من هذه المدة!!.
و أم هالة كانت امرأة متاجرة تضارب الرجال في أموالها.و إذ نعلم أن بعض المتاجرة عند العرب كان يتم بالمصافحة و يسميه  الرواة و أهل الحديث بالبيع بالمصافحة فهل هذا يعني أن خديجة قد اخترعت هنا البيع بالمثايدة؟؟
فأن تضع امرأة يد رجل على ثدييها فهذا يعني أنها تقول له هيت لك!!(مبروك)
 فلماذا لم تذكر لنا نبعة ماذا كانت تفعل يد رسول الله  فوق الثديين الصوفيين أثناء ذاك الحوار الرومانسي الجميل.؟؟
 و البعير المحمدي.؟؟؟ ألم تنظر إليه نبعة فتروي لنا ماذا فعل الله به؟؟؟
فعن عائشة قالت: قلت يا رسول الله أرأيت لو نزلت واديا فيه شجرة قد أكل منها ووجدت شجرا لم يؤكل منها في أيهما كنت ترتع بعيرك ؟؟؟؟
قال النبي في التي لم يرتع منها تعني أن النبي لم يتزوج بكرا غيرها.
صحيح البخاري بشرح الكرماني كتاب النكاح باب نكاح الأبكار
و على ما يبدو فإن بعير محمد هذا  كان رضيا مرضيا.فقد أصاب الست خديجة في المقتل قبل أن تسمع به عائشة، ما جعلها تنتقل من هيت  لك  إلى وهب نفسها و عرضها و مالها لمحمد في سرعة الضوء.و كذلك الصعلوكة تفعل
فعن نفيسة بنت منبه قالت كانت خديجة امرأة حازمة جلدة شريفة (يعني صعلوكة شرسة عاهرة) فأرسلت بي دسيسا (يعني في آخر الليل) إلى محمد بعد أن رجع في عيرها من الشام فقلت يا محمد ما يمنعك أن تتزوج؟ فقال ما بيدي ما أتزوج به( مسكين ..كانت البراءة تعمي عينيه (ص) عن البعير النبوي الذي يساوي الملايين) فقلت فإن كفيت ذلك ودعيت إلى الجمال والمال والشرف والكفاءة ألا تجيب؟ قال فمن هي؟ قلت خديجة قال وكيف لي ذلك؟( هكذا تفعل الصدف الخرافية أفعالها في نبي المسلمين الذين لا يؤمنون بالصدفة العلمية.فما محمد إلا أبله درويش نزلت عليه الثروة والبوبوه من عل كما نزل عليه القرآن و الوحي.. فسبحان البابلي). فقلت عليّ فأنا افعل فذهبت فأخبرتها فأرسلت إليه ائت الساعة كذا وكذا وأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها فتزوجها محمد وهو ابن خمس وعشرين سنة أو أقل وهى بنت أربعين سنة أو أكثر .
فلنعم الزوج الابن و لنعم الزوجة الأم.
وفي رواية أخرى أنها سقت أباها خمرا فلما أفاق قالت له لقد زوجتني لمحمد فغضب وأخذ السلاح وأخذ بنو هاشم السلاح
( و فيه قدر من الصواب إذا أخذنا بعين الاعتبار تديّن بيت خديجة)..
الطبقات الكبرى لابن سعد ذكر تزويج رسول الله (ص) خديجة بنت خويلد
هكذا تكون بنت خويلد أول من وهبت نفسها لمحمد قبل أن يصير نبيا، و كان ذاك رغما عن خويلد و عمّن خلفوا خويلدا، إن خديجة كانت صعلوكة كبيرة فهل أنتم منتهون؟؟
و أم هالة بن هند بن النباش بن زرارة ،عندما تتزوج بقرين لهالة، يعني بقرين لابنها. أ لا تكون أم هالة بذلك أول العاهرات و أوطاهن؟؟
و تذكرني أم هالة و هي تهب نفسها لمحمد بزوجة العزيز إذ قالت لفتاها يوسف و قد شغفها حبا هيت لك فقال معاذ الله. و لما شاع خبرهما و قطع النسوة أيديهن من جماله، جعله الفرعون وزيرا على الاقتصاد، فأتى البلد بخطة سباعية تعتبر أول خطة اقتصادية في التاريخ، أنقدت اقتصاد مصر من الدمار و جعلتها أكبر قوة اقتصادية في المنطقة ؟ فأين محمد المصلح  الاجتماعي كما يحلو للبعض الادعاء من خطة يوسف ؟ ومن  أمانة يوسف؟ و من عظمة يوسف؟ إنما محمد سافل سفيه،صعلوك.و القرين يالقرين يذكر
أبو نبي البوبوه الكبير

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire